|
سُورَةُ صۤ مَكِّيَّةٌ وَهِيَ ثَمَانٍ وَثَمَانُونَ آيَةً ٢ بل الّذين كفروا فى عزّة و شقاق. فى عزّة قال مجاهد: معازّين تفسير سورة ٣٨،١. ٣ كم اهلكنا من قبلهم من قرن فنادوا ولات حين مناص. مناص ليس حين فرار الحج ٩٢. ٥ انّ هذا لشئ عجاب. عجاب عجيب تفسير سورة ٣٨،١. ٧ ما سمعنا بهذا فى الملّة الاخرة ان هذا الاّ اختلاق. الملّة ملة هريش. اختلاق الاختلاق الكذب تفسير سورة ٣٨،١. ١٠ فليرتقوا فى الاسباب. الاسباب طرق السماء فى أبوابها تفسير سورة ٣٨،١. ١١ جند ما هنالك مهزوم من الاحزاب. يعنى قريشا تفسير سورة ٣٨،١. ١٣ اولئك الاحزاب القرون الماضية تفسير سورة ٣٨،١. ١٥ و ما ينظر هؤلاء الاّ صيحة واحدة ما لها من فواق. فواق رجوع تفسير سورة ٣٨،١. ١٦ و قالوا ربّنا عجّل لنا قطّنا قبل يوم الحساب. القط الصحيفة. هو ههنا صحيفة الحسنات (الحساب). قطنا عذابنا تفسير سورة ٣٨،١. ١٧ و اذكر عبدنا داود ذا الايد انّه اوّاب. و قال ابن عباس: الأيد القوة فى العبادة تفسير سورة ٣٨،١. ٢٠ و شددنا ملكه و اتيناه الحكمة و فصل الخطاب. و فصل قال مجاهد: الفهم فى القضاء الأنبياء ٣٩. ٢٢ فاحكم بيننا بالحقّ و لا تشطط. و لا تشطط لا تسرف الأنبياء ٣٩. ٢٣ انّ هذا اخلى له تسع و تسعون نعجة و لى نعجة واحدة فقال اكفلنيها و عزّنى فى الخطاب. انّ هذا اخى له تسع و تسعون نعجة يقال للمرأة نعجة، و يقال لها ايضا شاة. فقال اكفلنيها مثل و كفلها زكرياء ضمّها. و عزّنى قال مجاهد: غلبنى، صار أعز منى. أعززته جعلته عزيزا الأنبياء ٣٩. فى الخطاب يقال: المحاورة الأنبياء ٣٩. ٢٤ و انّ كثيرا من الخلطاء ليبغى ... و ظنّ داود انّما فتنّاه. و انّ كثيرا من الخلطاء الشركاء. انّما فتنّاه قال ابن عباس: اختبرناه. و قرأ عمر فتّناه بتشديد التاء الأنبياء ٣٩. ٣٠ ووهبنا لداود سليمن نعم العبد انّه اوّاب. نعم العبد انّه اوّاب الراجع المنيب الأنبياء ٤٠. ٣١ اذ عرض عليه بالعشىّ الصّافنات الجياد. الصّافنات قال مجاهد: صفن الفرس رفع إحدى رجليه حتى يكون على طرف الحافر. قال ايضا: الجياد السراع الأنبياء ٤٠. ٣٢ فقال انّى احببت حبّ الخير عن ذكر ربّى. حبّ الخير اى الخيل. عن ذكر قال ابن عباس: من ذكر الأنبياء ٤٠. ٣٣ ردّوها علىّ فطفق مسحا بالسّوق و الاعناق. فطفق مسحا قال ابن عباس: يمسح أعراف الخيل و عراقيبها الأنبياء ٤٠. ٣٤ و القينا على كرسيّه جسدا. شيطانا الأنبياء ٤٠. ٣٦ فسخّرنا له الرّيح تجرى بامره رُخاء حيث اصاب. رُخاء طيبة. حيث اصاب حيث شاء الأنبياء ٤٠. ٣٨ و اخرين مقرّنين فى الاصفاد. الاصفاد قال ابن عباس: الوثاق الأنبياء ٤٠. ٣٩ هذا عطاؤنا فامنن او امسك بغير حساب. فامنن اعط. بغير حساب قال مجاهد: بغير حرج الأنبياء ٤٠. ٤٢ اركـض برجلك هذا مغتسل بارد و شراب. اركـض اضرب الأنبياء ٢٠. ٤٥ و اذكر عبادنا ابراهيم و اسحق و يعقوب اولى الايدى و الابصار. الابصار البصر فى امر اللّه تفسير سورة ٣٨،١. ٥٢ و عندهم قاصرات الطّرف اتراب. أتراب امثال تفسير سورة ٣٨،١. ٦٣ اتّخذناهم سخريّا. اتّخذناهم احطنا بهم تفسير سورة ٣٨،١. |
﴿ ٠ ﴾