سُورَةُ الْمَعَارِجِ مَكِّيَّةٌ وَهِيَ أَرْبَعٌ وَأَرْبَعُونَ آيَةً ٣ من اللّه ذى المعارج. ذى المعارج يقال: الملائكة تعرج الى اللّه التّوحيد ٢٣. ١٣ و فصيلته الّتى تئويه. و فصيلته الفصيلة أصغر آبائه القربى. إليه ينتمى (ينتهى) من انتمى تفسير سورة ٧٠ [في الترجمة]. ١٦ نزّاعة للشّوى. للشّوى اليدان و الرجلان و الأطراف. و جلدة الرأس يقال لها شواة. و ما كان غير مقتل فهو شوى تفسير سورة ٧٠ [في الترجمة]. ١٩ انّ الانسان خلق هلوعا. هلوعا ضجورا التّوحيد ٤٩. ٢٠ و اذا مسّه الشّرّ جزوعا. و قال محمد بن كعب القرظىّ: الجزع القول السّئ و الظّنّ السّئ التّوحيد ٤٢. ٣٧ عن اليمين و عن الشّمال عزين. عزين العزون (الحلق) الجماعات، واحدها (واحدتها) عزة تفسير سورة ٧٠ [في الترجمة]. ٤٣ يوم يخرجون من الاجداث سراعا كانّهم الى نصب يوفـضون. الأجداث القبور الجنائز ٨٣. الى نصب و قرأ الأعمش إلى نصب الى شئ منصوب يستبقون اليه. و النّصب واحد. و النّصب مصدر الجنائز ٨٣. يوفـضون الإيفاض الإسراع الجنائز ٨٣. |
﴿ ٠ ﴾