٧
الّذى خلقك فسوّيك فعدلك. فعدلك و قرأ الأعمش و عاصم بالتخفيف. و قرأه اهل الحجاز [ابوعمرو و ابن عامر] بالتشديد و اراد معتدل الخلق و من خفّف يعنى فى اى صورة شاء، إما حسن و إما قبيح و طويل و قصير تفسير سورة ٨٢ [في الترجمة].
﴿ ٧ ﴾