وقوله تعالى خلق السموات والأرض بالحق أي لم يخلقها عبثا ولا لغير معنى
وقوله تعالى فأحسن صوركم هو تعديد نعم والمراد الصورة الظاهرة
وقيل المراد صورة الإنسان المعنوية من حيث هو إنسان مدرك عاقل والأول أجرى على لغة العرب
﴿ ٣ ﴾