١٨٠{كُتِبَ عَلَيْكُمْ إِذَا حَضَرَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ إِنْ تَرَكَ خَيْرًا} أي مالا. {الْوَصِيَّةُ لِلْوَالِدَيْنِ وَالأَقْرَبِينَ بِالْمَعْرُوفِ} أي يوصي لهم ويقتصد في ذلك، لا يسرف ولا يضر. وهذه منسوخة بالمواريث. __________ (١) في تفسير الطبري ٣/٣٧٦ والدر المنثور ١/١٧٣ "قال (قتادة) : وذكر لنا أن رسول اللّه" إلخ. وفي اللسان ١٩/٣٠٧ ومنه حديث القصاص "لا أعفي من قتل بعد أخذ الدية" هذا دعاء عليه. أي لا كثر ماله ولا استغنى" وانظره في تفسير القرطبي ٢/٢٥٥. (٢) راجع تأويل مشكل القرآن ٥ وقد أخرج السيوطي في الدر المنثور ١/١٧٣ عن قتادة "قال: جعل اللّه هذا القصاص حياة، يعني نكالا وعظة إذا ذكره الظالم المعتدي كف عن القتل". |
﴿ ١٨٠ ﴾