١٩٧{الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَعْلُومَاتٌ} شوال وذو القعدة وعشر ذي الحجة. __________ (١) راجع تأويل مشكل القرآن ٢١٥. (٢) يريد به كسر الراحلة، وكذلك عبر الطبري في بسطه لهذا الكلام ٤/٢٢ وانظر معنى الإحصار واختلاف العلماء في المانع في تفسير القرطبي ٢/٣٧١ - ٣٧٢ والبحر المحيط ٢/٦٠. (٣) الذي قرأه بالتشديد الأعرج، كما في اللسان ٢٠/٢٣٤. وإنما سمي هديا لأن مهديه يتقرب به إلى اللّه، وهو بمنزلة الهدية يهديها الرجل إلى غيره، يتقرب بها إليه، كما قال الطبري ٣/٣٥. {فَمَنْ فَرَضَ فِيهِنَّ الْحَجَّ} أي: أحْرَمَ (١) . {فَلا رَفَثَ} أي: لا جماع. {وَلا فُسُوقَ} أي: لا سباب. {وَلا جِدَالَ} أي لا مِرَاء. |
﴿ ١٩٧ ﴾