٢٤٩

{مُبْتَلِيكُمْ بِنَهَرٍ} أي: مُخْتَبِرُكُم.

__________

(١) راجع تحديد معنى الخوف الذي يجيز الصلاة على هذا النحو في تفسير الطبري ٥/٢٤٤ - ٢٤٧.

(٢) قال الطبري ٥/٣٢٩ " وأولى الأقوال بالحق في معنى السكينة ما قاله عطاء بن أبي رباح: من الشيء تسكن إليه النفوس من الآيات التي يعرفونها، وذلك أن السكينة في كلام العرب الفعيلة ... ".

(٣) في اللسان ٩/١٤ "ورضاض الشيء فتاته وكساره".

{قَالَ الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُمْ مُلاقُو اللّه} أي يعلمون.

{كَمْ مِنْ فِئَةٍ} الفِئَة: الجماعة.

﴿ ٢٤٩