١٥٢

{إِذْ تَحُسُّونَهُمْ بِإِذْنِهِ} أي تستأصلونهم بالقتل. يقال: سنة

__________

(١) البيت له في عيون الأخبار ٣/٧٥ والكامل ١/١٨٣ وفي الأغاني ١١/٦٦ أنه قاله في صديقه قصي بن ذكوان. ثم قال في ص ٧٦: إنه قاله في صديقه الحسين بن عبد اللّه بن عبيد اللّه بن العباس بن عبد المطلب، بعد أن تهاجرا. والبيت غير منسوب في اللسان ٨/٣٥٩.

(٢) راجع تأويل الآية في تفسير الطبري ٧/٢٧٩.

حَسُوس: إذا أتت على كل شيء. وجراد مَحْسُوس (١) إذا قتله البرد.

﴿ ١٥٢