٢٩

{يَجْعَلْ لَكُمْ فُرْقَانًا} أي مَخْرَجًا.

__________

(١) راجع أسباب النزول ١٧٤، والدر المنثور ٣/١٧٥، والمستدرك ٢/٣٢٨، وتفسير الطبري ٩/١٣٨.

(٢) وقيل: يحول بين المرء وعقله. غير أنه ينبغي أن يقال: إن اللّه عم بقوله الخير عن أنه يحول بين العبد وقلبه، ولم يخصص شيئا من المعاني دون شيء. والكلام محتمل لكل المعاني التي قالها المفسرون. فالخبر على العموم حتى يخصه ما يجب التسليم له. راجع تفسير الطبري ٩/١٤٣.

﴿ ٢٩