سورة الانشراح١{نَشْرَحْ} نفتح. (١) ٢و (الْوِزْرُ) الإثمُ في الجاهليَّة. ٣{أَنْقَضَ ظَهْرَكَ} أثقله حتى سُمع نَقِيضُه، أي صوتُه (٢) وهذا مَثَلٌ. ٧-٨- {فَإِذَا فَرَغْتَ} من صلاتك: {فَانْصَبْ} في الدعاء، وَارْغَبْ إلى اللّه. __________ (١) مكية بالإجماع على ما في القرطبي ٢٠/١٠٤. وبالأصل: "بسم اللّه الرحمن الرحيم. ألم نشرح لك صدرك". (٢) ذكره القرطبي ٢٠/ ١٠٥-١٠٦. ثم قال: "وأهل اللغة يقولون: أنقض الحمل ظهر الناقة؛ إذا سمعت له صريرا من شدة الحمل". وانظر البحر ٨/٤٨٨. وهذا رأي مجاهد وقتادة وابن زيد؛ على ما في الطبري ٣٠/١٥٠، واللسان ٩/١١١-١١٢، والفخر ٨/٤٥٦. وانظر رد ابن منظور عليه: لقوته وجودته. |
﴿ ٠ ﴾