٣٠و ما عملت من سوء تودّ لو انّ بينها و بينه امدا بعيدا ... و يحذّركم اللّّ نفسه و اللّه رؤف بالعباد. و ما عملت من سوء تودّ لو أن بينها و بينه أمدا بعيدا يسر أحدهم أن لا يلقى عمله ذاك أبدا، يكون ذلك مناه. وأما فى الدنيا فقد كانت خطيئة يستلذّها١٣١. ويحذّركم اللّه واللّه رؤف بالعباد قال: من رأفته بهم أن حذّرهم نفسه١٣٢. |
﴿ ٣٠ ﴾