٣٧فـتقبّلها ربّها بقبول حسن و أنبتها نباتا حسنا ... كلّما دخل عليها زكريا المحراب وجد عندها رزقا ? فـتقبلها ربّها بقبول حسن و أنبتها نباتا حسنا و تقارعها القوم، فقرع زكريا فكفّلها زكريا١٣٦. كلّما دخل عليها زكريا المحراب وجد عندها رزقا كان زكريا إذا دخل عليها يعنى على مريم المحراب وجد عندها رزقا من السماء، من اللّه ليس من عند الناس. و قالوا: لو أن زكريا كان يعلم أن ذلك الرزق من عنده، لم يسألها عنه١٣٧. |
﴿ ٣٧ ﴾