سورة ابراهيم

٧

لئن شكرتم لازيدنكم. من طاعتى٤٢.

٢٢

و قال الشّيطان لمّا قـضى الامر ... انّى كفرت بما اشركتمون من قبل. و ما كان لى عليكم من سلطان إذا كان يوم القيامة قام إبليس خطيبا على منبر من نار فقال: ان اللّه وعدكم ... و ما انتم بمصرخىّ بناصرىّ. انّى كفرت بما اشركتمون من قبل بطاعتكم إياىّ فى الدنيا٤٣.

٢٥

تؤتى اكلها كلّ حين باذن ربّها. ما بين الستة الأشهر و السبعة: يعنى الحين٤٤.

٣٤

و آتاكم من كلّ ما سألتموه. من كلّ الذى سألتموه٤٥.

٤٢

ليوم تشخص فيه الابصار. وجوه الناس يوم القيامة إلى السماء لاينظر أحد إلى أحد٤٦.

٤٦

و ان كان مكرهم لتزول منه الجبال. كان أهون على اللّه و أصغر من ان تزول منه الجبال يصفهم بذلك٤٧. ما كان مكرهم لتزول منه الجبال٤٨. و ان كان مكرهم لأوهن و اضعف من أن تزول منه الجبال ? أربع فى القرآن: و ان كان مكرهم لتزول منه الجبال ما كان مكرهم لتزول منه الجبال. و قوله: لاتّخذناه من لدنّا ان كنا فاعلين [الانبياء، ١٧] ما كنا فاعلين. و قوله: ان كان للرحمن ولدا فانا اوّل العابدين [الزخرف، ٨١] ما كان للرحمن ولد. و قوله: و لقد مكنّاهم فيما ان مكّنّاكم [الاحقاف، ٢٦] ما مكناكم فيه. (قال هارون: و حدّثنى بهنّ عمرو بن أسباط عن الحسن و زاد فيهنّ واحدة: فان كنت فى شكّ [يونس، ٩٤] ما كنت فى شك ممّا انزلنا اليك [يونس، ٩٤]٤٩.)٥٠.

٥٠

سرابيلهم من قطران و تغشى وجوههم النّار. من قطران قطران الإبل٥١. يعنى الخضخاض هناء الإبل. كانت العرب تقول للشئ إذا انتهى حرّه: قد أتى حرّ هذا قد أوقدت عليه جهنم منذ خلقت فأنّى حرّها٥٢.

﴿ ٠