سورة النحل

١٤

و ترى الفلك مواخر فيه. المواقر ? مقبلة و مدبرة بريح واحد٦٣.

١٥

و القى فى الارض رواسى ان تميد بكم. الجبال أن تميد بكم. لما خلقت الأرض كادت تميد فقالوا: ما هذه بمقرّة على ظهرها أحدا فأصبحوا و قد خلقت الجبال فلم تدر الملائكة مم خلقت الجبال٦٤؟

٦٧

و من ثمرات النّخيل و الاعناب تتّخذون منه سكرا و رزقا حسنا. ذكر اللّه نعمته فى السّكر قبل تحريم الخمر? السكر: ما حرّم اللّه منه و الرزق ما أحلّ اللّه منه ? الرزق الحسن: الحلال و السّكر الحرام٦٥.

٧٢

و جعل لكم من ازواجكم بنين و حفدة. البنين و بنى البنين من أعانك من أهل و خادم فقد حفدك ? هم الخدم٦٦. الحفدة الخدم٦٧.

٩٧

فلنحيينّه حيواة طيّبة. الحياة الطيبة القناعة ? لا تطيب لأحد حياة دون الجنة ? ما تطيب الحياة لأحد إلاّ فى الجنة٦٨.

١١٠

ثمّ انّ ربّك للّذين هاجروا ... انّ ربّك من بعدها لغفور رحيم. عن عكرمة و الحسن البصرى قالا فى سورة النحل من كفر باللّه من بعد ايمانه ... عذاب عظيم ثم نسخ و استثنى من ذلك فقال: ثم انّ ربّك ... لغفور رحيم و هو عبد اللّه بن أبى سرح الذى كان يكتب لرسول اللّه صلى اللّه عليه و سلم فأزلّه الشيطان فلحق بالكفار فأمر به النبىّ صلى اللّه عليه و سلم أن يقتل يوم فتح مكة فاستجار له أبو عمرو فأجاره النبىّ صلى اللّه عليه و سلم٦٩.

١١٨

و على الّذين هادوا حرّمنا ما قصصنا عليك من قبل. فى سورة الأنعام٧٠.

١٢٨

انّ اللّه مع الذين اتّقوا و الّذين هم محسنون. اتّقوا اللّه فيما حرّم عليهم و أحسنوا فيما افترض عليهم٧١.

﴿ ٠