سورة الصّافّات

١٠

فاتبعه شهاب ثاقب. ثاقب مضى١٢.

٥٥

فاطّلع فرآه فى سواء الجحيم. فى وسط الجحيم١٣.

١٠٧

و فديناه بذبح عظيم. هو إسماعيل١٤. كان لا يشكّ فى ذلك أن الذى أمر بذبحه من ابنى إبراهيم: إسماعيل١٥. ما فدى إسماعيل إلاّ بتيس من الأروىّ أهبط عليه من ثبير ? لذبيحته التى ذبح فقط و لكنه الذّبح على دينه فتلك السّنة إلى يوم القيامة فاعلموا أن الذبيحة تدفع ميتة السّوء فضحّوا عباد اللّه١٦.

١٤٣

فلولا انّه كان من المسبّحين. فو اللّه ما كانت إلاّ صلاة أحدثها فى بطن الحوت١٧.

١٤٧

و ارسلناه الى مائة الف او يزيدون. بعثه اللّه قبل أن يصيبه ما أصابه١٨.

١٦٢-١٦٣

ما انتم عليه بفاتنين ? الاّ من هو صال الجحيم. إلاّ من أوجب اللّه عليه أن يصلى الجحيم ? ما أنتم عليه بمضلّين إلا من كان فى علم اللّه أنه سيصلى الجحيم١٩.

﴿ ٠