سورة العاديات

٦

ان الانسان لربّه لكنود? لكنود هو الكفور٢٧٢ الذى يعدّ المصائب و ينسى نعم ربّه ? لوّام لربه يعدّ المصائب٢٧٣.

﴿ ٠