فَمَنْ تَوَلَّى أي أعرض عن الإيمان بمحمد صلّى اللّه عليه وسلّم ونصرته بَعْدَ ذلِكَ الإقرار فَأُولئِكَ هُمُ الْفاسِقُونَ أي الخارجون عن الإيمان والطاعة.
﴿ ٨٢ ﴾