وَاذْكُرُوا ما فِيهِ : تعرّضوا لذكر ما فيه ، إذ الذكر والنسيان ليسا من الإنسان.
وَرَفَعْنا : واو الحال ، أي أخذنا ميثاقكم حال رفع الطور.
﴿ ٦٣ ﴾