٦٥خاسِئِينَ : مبعدين «٧» ، خسأت الكلب خسئا فخسأ خسؤا. ___________ (١) سورة آل عمران : آية : ٥٢ ، وسورة الصّف : آية : ١٤. قال السيوطي في الدر المنثور : ١/ ١٨٢ : «و أخرج أبو الشيخ عن ابن مسعود قال : «... وإنما تسمّت النصارى بالنصرانية لكلمة قالها عيسى : مَنْ أَنْصارِي إِلَى اللَّهِ قالَ الْحَوارِيُّونَ نَحْنُ أَنْصارُ اللَّهِ فتسموا بالنصرانية». (٢) سقط من الأصل ، والمثبت عن «ك». (٣) أخرج الطبريّ في تفسيره : ٢/ ١٤٧ عن قتادة قال : الصابئون قوم يعبدون الملائكة ، يصلّون إلى القبلة ويقرءون الزّبور. وانظر الاختلاف في الصابئين في تفسير الطبري : (٢/ ١٤٦ ، ١٤٧) ، وتفسير الماوردي :١/ ١١٧ ، وتفسير البغوي : ١/ ٧٩ ، والدر المنثور : (١/ ١٨٢ ، ١٨٣). (٤) شرح فتح القدير للكمال بن الهمام : ٣/ ١٣٨ ، وتفسير القرطبي : ١/ ٤٣٤. (٥) غريب القرآن لليزيدي : ٧٢ ، وقال ابن قتيبة في تفسير الغريب : ٥٢ : «و أصل الحرف من صَبَأتُ : إذا خرجت من شيء إلى شيء ومن دين إلى دين. ولذلك كانت قريش تقول في الرجل إذا أسلم واتبع النبي - صلّى اللّه عليه وسلّم وعلى آله - : قد صبأ فلان - بالهمز - أي خرج عن ديننا إلى دينه». والهمز في «الصابئون» قراءة الجمهور. (٦) وهي قراءة نافع من القراء السبعة. انظر السبعة لابن مجاهد : ١٥٨ ، وحجة القراءات : ١٠٠. (٧) انظر مجاز القرآن لأبي عبيدة : ١/ ٤٣ ، ومعاني الأخفش : ١/ ٢٧٧ ، وغريب القرآن - لليزيدي : ٧٢ ، وتفسير الغريب لابن قتيبة : ٥٢ ، وتفسير المشكل لمكي : ٩٤ ، واللسان :١/ ٦٥ (خسأ). - |
﴿ ٦٥ ﴾