رُبَما «١» يَوَدُّ : ربّ للتقليل «٢» ، فيكون معناه هنا أنّه يكفي قليل النّدم فكيف كثيره؟ أو العذاب يشغلهم عن تمنّي ذلك إلّا في القليل ، أو يقينهم أنه لا يغني عنهم التمني أقل تمنيهم.
﴿ ٢ ﴾