وَلَهُ الْحَمْدُ فِي الْآخِرَةِ : حمد أهل الجنّة سرورا بالنعيم من غير تكلف «١» وذلك قولهم : الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي صَدَقَنا وَعْدَهُ «٢».
﴿ ١ ﴾