٧وَالسَّماءَ رَفَعَها وَوَضَعَ الْمِيزانَ أي : العدل ، والمعادلة : موازنة الأشياء «٥». ___________ (١) ذكره الفراء في معانيه : ٣/ ١١٢ ، وأبو عبيدة في مجاز القرآن : ٢/ ٢٤٢ ، وابن قتيبة في تفسير غريب القرآن : ٤٣٦. وأخرج الطبري نحو هذا القول في تفسيره : ٢٧/ ١١٥ عن ابن عباس رضي اللّه عنهما ، وكذا الحاكم في المستدرك : ٢/ ٤٧٤ ، كتاب التفسير ، «سورة الرحمن» ، وقال : «صحيح الإسناد ولم يخرجاه» ، ووافقه الذهبي. وأورده السيوطي في الدر المنثور : ٧/ ٦٩١ ، وزاد نسبته إلى الفريابي ، وعبد بن حميد ، وابن المنذر ، وابن أبي حاتم عن ابن عباس. (٢) ذكره الزجاج في معانيه : ٥/ ٩٥. (٣) ورد هذا المعنى في أثر أخرجه الطبري في تفسيره : ٢٧/ ١١٦ ، والحاكم في المستدرك : ٢/ ٤٧٤ ، كتاب التفسير ، عن ابن عباس رضي اللّه عنهما. قال الحاكم : «صحيح الإسناد ولم يخرجاه» ، ووافقه الذهبي. وأورده السيوطي في الدر المنثور : ٧/ ٦٩٢ ، وزاد نسبته إلى ابن المنذر ، وابن أبي حاتم ، وأبي الشيخ في «العظمة» عن ابن عباس أيضا. وهو قول الفراء في معانيه : ٣/ ١١٢ ، وأبي عبيدة في مجاز القرآن : ٢/ ٢٤٢ ، والزجاج في معانيه : ٥/ ٦٩. وأورده ابن الجوزي في زاد المسير : ٨/ ١٠٧ ، وقال : «و هو مذهب ابن عباس ، والسدي ، ومقاتل ، واللغويين». (٤) هذا قول الزجاج في معاني القرآن : ٥/ ٩٦ ، وذكره الماوردي في تفسيره : ٤/ ١٤٦ عن الزجاج ، وكذا القرطبي في تفسيره : ١٧/ ١٥٤. (٥) نص هذا القول في معاني القرآن للزجاج : ٥/ ٩٦. وانظر هذا المعنى في معاني القرآن للفراء : ٣/ ١١٣ ، وتفسير الطبري : ٢٧/ ١١٨ ، وتفسير الماوردي : ٤/ ١٤٧ ، وزاد المسير : ٨/ ١٠٧. |
﴿ ٧ ﴾