١٢

وَالرَّيْحانُ : الحبّ المأكول هنا «٧» ، والعصف : ورقه [الذي ] «٨» ينفي عنه ويذرّى في الريح كالتبن لأن الرّيح تعصفه ، ويقال لما يسقط منه :

العصافة «٩».

___________

(١) تفسير القرطبي : ١٧/ ١٥٥.

(٢) في قوله تعالى : وَالْأَرْضَ وَضَعَها لِلْأَنامِ آية : ١٠.

(٣) أخرج الطبري هذا القول في تفسيره : ٢٧/ ١١٩ عن الحسن.

وأورده السيوطي في الدر المنثور : ٧/ ٦٩٣ ، وزاد نسبته إلى ابن المنذر عن الحسن رحمه اللّه تعالى.

(٤) أخرجه الطبري في تفسيره : ٢٧/ ١١٩ عن ابن عباس رضي اللّه عنهما عن طريق محمد بن سعد عن أبيه .... وهو إسناد مسلسل بالضعفاء ، تقدم بيان ذلك ص ١٣٥.

ونقل الماوردي هذا القول في تفسيره : ٤/ ١٤٧ عن مجاهد ، والسدي.

وأورده ابن الجوزي في زاد المسير : (٨/ ١٠٧ ، ١٠٨) ، وقال : «رواه العوفي عن ابن عباس ، وبه قال مجاهد ، والشعبي ، وقتادة ، والسدي ، والفراء».

(٥) اللسان : ١٢/ ٦٤٣ (ونم).

(٦) أخرج الطبري هذا القول في تفسيره : ٢٧/ ١٢٠ عن ابن زيد.

وانظر تفسير غريب القرآن لابن قتيبة : ٤٣٦ ، ومعاني الزجاج : ٥/ ٩٧ ، والمفردات للراغب : ٤٤١ ، وتفسير القرطبي : ١٧/ ١٥٦. [.....]

(٧) معاني القرآن للفراء : ٣/ ١١٣ ، ومجاز القرآن لأبي عبيدة : ٢/ ٢٤٣ ، وتفسير الطبري : ٢٧/ ١٢٢ ، والمفردات للراغب : ٣٣٦.

(٨) ما بين معقوفين ساقط من الأصل ، والمثبت عن «ك».

(٩) اللسان : ٩/ ٢٤٧ (عصف).

﴿ ١٢