٤٤

آنٍ : بالغ أناه وغايته في حرارته «١٠».

___________

(١) ينظر معاني القرآن للفراء : ٣/ ١١٧ ، ومجاز القرآن لأبي عبيدة : ٢/ ٢٤٤ ، وتفسير غريب القرآن لابن قتيبة : ٤٣٨ ، والمفردات للراغب : (٢٧٠ ، ٤٨٥).

(٢) تفسير الطبري (٢٧/ ١٤١ ، ١٤٢) ، وتفسير المشكل لمكي : ٣٣٤ ، وتفسير القرطبي : ١٧/ ١٧٣.

(٣) هذا قول الفراء في معانيه : ٣/ ١١٧ ، ونقله الماوردي في تفسيره : ٤/ ١٥٦ عن الكلبي ، والفراء.

(٤) نقل الماوردي هذا القول في تفسيره : ٤/ ١٥٦ عن الأخفش.

(٥) ينظر هذا القول في تفسير الطبري : ٢٧/ ١٤٢ ، وتفسير الماوردي : ٤/ ١٥٦ ، وزاد المسير : ٨/ ١١٨. [.....]

(٦) ذكره الماوردي في تفسيره : ٤/ ١٥٦ ، والقرطبي في تفسيره : ١٧/ ١٧٣ عن الماوردي.

(٧) تفسير الطبري : ٢٧/ ١٤٢ ، وتفسير القرطبي : ١٧/ ١٧٤.

(٨) أورد نحوه الماوردي في تفسيره : ٤/ ١٥٦ ، والبغوي في تفسيره : ٤/ ٢٧٢ ، والقرطبي في تفسيره : ١٧/ ١٧٤.

وذكر قائلو هذا القول إنهم يسألون سؤال توبيخ.

(٩) نص هذا القول في معاني القرآن للزجاج : ٥/ ١٠٢.

(١٠) معاني القرآن للزجاج : ٥/ ١٠٢ ، وتفسير الماوردي : ٤/ ١٥٧ ، والمفردات للراغب : ٢٩.

وقيل «١». حاضر ، ومنه سمّي الحال ب «الآن» لأنه الحاضر الموجود فإنّ الماضي لا تدارك له ، والمستقبل أمل ، وليس لنا إلّا الآن ، ثم ليس للآن ثبات طرفة عين.

﴿ ٤٤