٤

ذلِكَ لِتُؤْمِنُوا بِاللَّهِ : تطيعوه ولا تطلّقوا طلاق الجاهلية بالظّهار. أو ذلك لإيمانكم باللّه ، فيقتضي أن لا يصح ظهار الذميّ «١».

﴿ ٤