٦

الرَّاجِفَةُ : النّفخة الأولى تميت الأحياء ، والرَّادِفَةُ : التي تحيي الموتى «٨».

___________

(١) أي : كربط العقال ، وهذا مثال لقبض روح المؤمن كما في معاني القرآن للفراء : ٣/ ٢٣٠ ، وتفسير غريب القرآن لابن قتيبة : ٥١٢ ، وتفسير الطبري : ٣٠/ ٢٨.

(٢) أخرجه الطبريّ في تفسيره : ٣٠/ ٢٩ عن قتادة.

(٣) ينظر مجاز القرآن لابن قتيبة : ٢/ ٢٨٤ ، وتفسير البغوي : ٤/ ٤٤٢ ، واللسان : ٧/ ٤١٣ (نشط).

(٤) مجاز القرآن : ٢/ ٢٨٤ ، وتفسير الماوردي : ٤/ ٢٩١ ، وزاد المسير : ٩/ ١٦ ، وتفسير القرطبي : ١٩/ ١٩٣.

(٥) أخرج الطبري هذا القول في تفسيره : ٣٠/ ٣٠ عن عطاء ، وذكره الماوردي في تفسيره : ٤/ ٣٩١ ، وابن الجوزي في زاد المسير : ٩/ ١٦.

(٦) هذا قول الفراء في معانيه : ٣/ ٢٣٠ ، وابن قتيبة في تفسير غريب القرآن : ٥١٢ ، ونقله الماوردي في تفسيره : ٤/ ٣٩١ عن علي رضي اللّه عنه ، ومسروق.

(٧) ذكره أبو حيان في البحر المحيط : ٨/ ٤١٩ دون عزو.

(٨) أخرج الطبري هذا القول في تفسيره : ٣٠/ ٣١ ، عن الحسن ، وقتادة.

ونقله الحافظ ابن كثير في تفسيره : ٨/ ٣٣٦ عن ابن عباس رضي اللّه عنهما.

وقال : «و هكذا قال مجاهد ، والحسن ، وقتادة ، والضحاك ، وغير واحد».

وانظر تفسير الماوردي : ٤/ ٣٩٢ ، وتفسير البغوي : ٤/ ٤٤٢.

﴿ ٦