٢٧

يا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ : أي : إلى الدّنيا «٥» ، وقيل «٦» :

المخبتة.

___________

(١) سورة مريم : آية : ٢٨.

(٢) ينظر خبر المؤرج والأخفش في تفسير القرطبي : ٢٠/ ٤٣ ، وببعض الاختلاف في تفسير البغوي : ٤/ ٤٨٢.

(٣) ينظر معاني القرآن للفراء : ٣/ ٢٦٠ ، ومجاز القرآن لأبي عبيدة : ٢/ ٢٩٧ ، وتفسير الطبري : ٣٠/ ١٧٣ ، والمفردات للراغب : ١٠٩.

(٤) أخرجه الطبري في تفسيره : ٣٠/ ١٨٣ ، وأورده السيوطي في الدر المنثور : ٨/ ٥٠٩ ، وزاد نسبته إلى عبد بن حميد عن الحسن رحمه اللّه تعالى.

(٥) جاء بعده في تفسير الماوردي : ٤/ ٤٥٤ : «ارجعي إلى ربك في تركها» ، ذكره عن بعض أصحاب الخواطر.

وأورده البغوي في تفسيره : ٤/ ٤٨٧ ، وابن الجوزي في زاد المسير : ٩/ ١٢٤. [.....]

(٦) أخرجه الطبري في تفسيره : ٣٠/ ١٩٠ عن مجاهد ، وأورده السيوطي في الدر المنثور : ٨/ ٥١٥ ، وعزا إخراجه إلى الفريابي ، وعبد بن حميد عن مجاهد رحمه اللّه.

﴿ ٢٧