٦١{فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ وَنِسَاءَنَا وَنِسَاءَكُمْ وَأَنْفُسَنَا وَأَنْفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَلْ لَعْنَةَ اللّه عَلَى الْكَاذِبِينَ} قوله {ما جاءك}: {ما} مصدرية، والمصدر المؤول مضاف إليه. وقوله {تعالوا}: فعل أمر مبني على حذف النون، والواو الفاعل. والفعل {نَدْعُ}: فعل مضارع مجزوم لأنه واقع في جواب شرط مقدر، وعلامة جزمه حذف حرف العلة. الجار {على الكاذبين} متعلق بالمفعول الثاني لـ {جعل} |
﴿ ٦١ ﴾