١١٤{أَفَغَيْرَ اللّه أَبْتَغِي حَكَمًا وَهُوَ الَّذِي أَنـزلَ إِلَيْكُمُ الْكِتَابَ مُفَصَّلا وَالَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَعْلَمُونَ أَنَّهُ مُنـزلٌ مِنْ رَبِّكَ بِالْحَقِّ فَلا تَكُونَنَّ مِنَ الْمُمْتَرِينَ} الهمزة للاستفهام، والفاء عطفت على مقدر أي: قل لهم: أأميل إليهم فأبتغي، {غير} مفعول مقدم لأبتغي، و{حكما} تمييز، وقوله أأميل إليهم: مقول القول لجملة مستأنفة تقديره قل لهم، وجملة {وهو الذي} حال من الجلالة في محل نصب، وجملة الموصول مستأنفة، وجملة {فلا تكونن} معطوفة على جملة {الذين آتيناهم يعلمون}. |
﴿ ١١٤ ﴾