٦{وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الأرْضِ إِلا عَلَى اللّه رِزْقُهَا وَيَعْلَمُ مُسْتَقَرَّهَا وَمُسْتَوْدَعَهَا كُلٌّ فِي كِتَابٍ مُبِينٍ} الواو مستأنفة، {ما} نافية مهملة، {مِن} زائدة، {دابة} مبتدأ، والجار متعلق بنعت لـ{دابة}. قوله {إلا على اللّه رزقها}: {إلا} للحصر، والجار متعلق بخبر المبتدأ {رزقها}، وجملة {رزقها على اللّه} خبر المبتدأ {دابة}، وجملة {يعلم} معطوفة على جملة {رزقها على اللّه}، وجملة {كل في كتاب} مستأنفة، والتنوين في {كل} للتعويض عن مفرد أي: كل شيء. |
﴿ ٦ ﴾