١١{قَالُوا يَا أَبَانَا مَا لَكَ لا تَأْمَنَّا عَلَى يُوسُفَ وَإِنَّا لَهُ لَنَاصِحُونَ} قوله {ما لك}: اسم استفهام مبتدأ، والجار متعلق بالخبر، قوله {لا تأمنا}: {لا} نافية، و فعل مضارع مرفوع بالضمه المقدرة على النون لمناسبة الإدغام، والضمير {نا} مفعول به، وجملة {لا تأمنَّا} حال من الكاف في {لك}. وجملة {وإنَّا له لناصحون} حالية من ضمير المفعول في {تأمنَّا}، والجار {له} متعلق بـ{ناصحون}. |
﴿ ١١ ﴾