٣٦{وَالَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَفْرَحُونَ بِمَا أُنـزلَ إِلَيْكَ وَمِنَ الأحْزَابِ مَنْ يُنْكِرُ بَعْضَهُ قُلْ إِنَّمَا أُمِرْتُ أَنْ أَعْبُدَ اللّه وَلا أُشْرِكَ بِهِ إِلَيْهِ أَدْعُو وَإِلَيْهِ مَآبِ} جملة {والذين آتيناهم} مستأنفة، جملة {ومن الأحزاب مَنْ ينكر} معطوفة على المستأنفة، والمصدر المؤول {أن أعبد} منصوب على نـزع الخافض الباء، وجملة {وإليه مآب} معطوفة على جملة {إليه أدعو}، و {مآب} مبتدأ مرفوع بالضمة المقدرة على ما قبل الياء المحذوفة، وأصله مآبي. |
﴿ ٣٦ ﴾