{يُسَبِّحُ للّه مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأرْضِ الْمَلِكِ الْقُدُّوسِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ}
{الملك} وما بعدها نعوت للجلالة.
﴿ ١ ﴾