١٦٦

{إن اللّه على كل شيء قدير وما أصابكم} يا معشر المؤمنين {يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعَانِ} بأُحد من القتل والجرح والهزيمة والمصيبة {فَبِإِذْنِ اللّه} بقضائه وقدره وعلمه {وَلِيَعْلَمَ الْمُؤْمِنِينَ} أي ليميّز،

وقيل : ليرى،

وقيل : لتعلموا أنتم أن اللّه عزّ وجلّ قد علم ما فيهم وأنتم لم تكونوا تعلمون ذلك

﴿ ١٦٦