٨٧-٨٨{وَإِن كَانَ طَآئِفَةٌ مِّنكُمْ} إلى قوله تعالى {قَالَ الملأ الَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا مِن قَوْمِهِ} يعني الروءساء الذين تعالوا عن الإيمان به {لنُخرجنّك يا شعيب والذين آمنوا معك من قريتنا أو لتعودنّ في ملتنا} لترجعن إلى ديننا الذي نحن عليه وتدعون دينكم. قال شعيب : {قَالَ أَوَلَوْ كُنَّا كَارِهِينَ} لذلك يعني ولو كنّا كارهين لذلك تجبروننا عليه فأُدخلت الف الاستفهام على ولو |
﴿ ٨٨ ﴾