٢{من لدن حكيم خبير ألاّ تعبدوا} يحتمل أن يكون موضع أن رفعاً على مضمر تقديره : وفي ذلك الكتاب أن لا تعبدوا، ويحتمل أن يكون محله نصباً بنزع الخافض تقديره : ثم فُصِّلت أن لا تعبدوا {إِلا اللّه} أو لئلاّ تعبدوا إلاّ اللّه. {إِنَّنِى لَكُم مِّنْهُ} من اللّه {نَذِيرٌ وَبَشِيرٌ} وأن عطف على الأول |
﴿ ٢ ﴾