٦

{وَانطَلَقَ الملأ مِنْهُمْ أَنِ امْشُوا} يعني إلى أبي طالب فأشكوا إليه ابن أخيه {وَاصْبِرُوا} واثبتوا {عَلَى ءَالِهَتِكُمْ} نظيرها في الفرقان {لَوْ أَن صَبَرْنَا عَلَيْهَا} .

{إِنَّ هذا لَشَىْءٌ يُرَادُ} أي لأمر يُراد بنا

﴿ ٦