١٠{العَزِيزِ الوَهَّابِ أمْ لَهُمْ مُلْكُ السَّماوَاتِ وَالأرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا فَلْيَرْتَقُوا فِي الأسْبَابِ} أي فليصعدوا في الجبال إلى السماوات، فليأتوا منها بالوحي إلى من يختارون ويشاؤن، وهذا أمر توبيخ وتعجيز. وقال الضحاك ومجاهد وقتادة : أراد بالأسباب : أبواب السماء وطرقها. |
﴿ ١٠ ﴾