٦٢

{وَقَالُوا} يعني صناديد قريش وهم في النار {مَا لَنَا نَرَى رِجَا كُنَّا نَعُدُّهُم مِّنَ الأشرار} في دار الدُّنيا،

يعني فقراء المؤمنين

﴿ ٦٢