١٣{وَلَقَدْ رَءَاهُ نَزْلَةً أُخْرَى} مرة أخرى، فسمّاها نزلة على الاستعارة، وذلك أنّ جبريل رآه النبيّ (صلى اللّه عليه وسلم) ُعلى صورته التي خلق عليها مرتين : مرة بالأُفق الأعلى في الأرض، ومرة عند سدرة المنتهى في السماء، وهذا قول عائشة وأكثر العلماء وهو الاختيار، لأنه قرن الرؤية بالمكان فقال |
﴿ ١٣ ﴾