{وما أدرااك ما الحاقة كذبت ثمود وعاد بالقارعة} أي بالعذاب الذي نزل بهم حين وعدهم نبيّهم حتى هجم عليهم فقرع قلوبهم. وقال ابن عباس وقتادة : بالقيامة.
﴿ ٣ ﴾