{فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا} أي مع الشدّة التي أنت فيها من جهاد المشركين،
ومزاولة ما أنت بسبيله يسراً ورخاءً بأن يظهرك عليهم،
حتى ينقادوا للحق الذي جئتهم به طوعاً وكرها.
﴿ ٥ ﴾