١١٩

أفردناكَ بخصائص لم نُظْهِرْها على غيرك؛ فالجمهور والكافة تحت لوائك ، والمقبول من وافَقَك ، والمردود من خالفَك ، وليس عليك من أحوال الأغيار سؤال ، ولا عنك لأحدٍ ( . . . ) .

﴿ ١١٩