١٢٧

نجْحُ السؤال في صدق الابتهال؛ فلما فزعا إلى الخضوع في الدعاء أتاهما المدد ، وتحقيق السؤال .

{ إنك أنت السميع } لأقوالنا { العليم } بأحوالنا .

﴿ ١٢٧