كيف تصحُّ محاجة الأجانب وهم تحت غطاء الغيبة ، وفي ظلال الحجبة . والأولياء في ضياءُ الكشف وظُهْر الشهود؟
ومتى يستوي حال من هو بنعت الإفلاس بِغَيْبَتهِ مع حال من هو حكم الاختصاص والإخلاص لانغراقه في قُرْبَتِه؟ هيهات لا سواء!
﴿ ١٣٩ ﴾