٢١٢

مكروا فلم يشعروا ، وحملهم اشتداد الظلمة على بصائرهم على الوقيعة في أوليائه سبحانه ، والسخرية منهم ، وحين تقشعت غواية الجهل عن قلوبهم ( . . . . ) علموا مَنْ الخاسر منهم مِن الذي كان في ضلال بعيد .

﴿ ٢١٢