٢٢٤

نزهوا ذكْرَ ربكم عن ابتذاله بأي حظ من الحظوظ .

ويقال لا تجعلوا ذكر اللّه شركاً يُصْطَاد به حطام الدنيا .

﴿ ٢٢٤