٢٤٤

يعني إنْ مَسَّكم ألمٌ فتصاعد منكم أنين فاعلموا أن اللّه سميع لأنينكم ، عليم بأحوالكم ، بصير بأموركم . والآية توجِبُ تسهيل ما يقاسونه من الألم ، وقالوا :

إذا ما تمنى الناسُ روحا وراحةً ... تمنيت أن أشكو إليك فتسمع

﴿ ٢٤٤