٢٧٢لكَ المقام المحمود ، واللواء المعقود ، والرتب الشريفة ، والمنازل العلية ، والسنن المرضية . وأنت سيد الأولين والآخرين ، ولا يدانيك أحدُ - فضلاً عن أن يساميك ، ولكن ليس عليك هداهم فالهداية من خصائص حقنا ، وليس للأغيار منه شطية . يا محمد : أنت تدعوهم ولكن نحن نهديهم . |
﴿ ٢٧٢ ﴾