ما كان بإذن منه - سبحانه - من التصرُّفات فمقرون بالخيرات ، ومصحوب بالبركات . وما كان بمتابعة الهوى يُسَلِّط عليه المَحْقَ ، وكانت عاقبة أمره الخسران .
﴿ ٢٧٦ ﴾